
قيم هذا الكتاب
القلم الجريء: مفكِّرون غربيُّون ويهود انتقدوا الصهيونيَّة
لم يفضح إسرائيل أعداؤها… بل بعض أبنائها!
"القلم الجريء" كتاب يجمع شهادات نادرة وقوية لمفكرين يهود وغربيين انتقدوا الصهيونية من الداخل. خمس دراسات جريئة تضعك أمام حقيقة إسرائيل كما لم ترها من قبل، من خلال تحليل جذورها الدينية، وعلاقاتها الاستعمارية، وأساطيرها السياسية، وأهدافها التوسعية.
يُظهر الكتاب كيف أسهمت الصهيونية في تشويه الديانة اليهودية، وتحويلها إلى أداة للعنصرية، ويكشف التناقضات داخل إسرائيل، ويعيد تسليط الضوء على ما تم طمسه عمدًا من التاريخ.
هذا الكتاب شهادة تاريخية دامغة… كتبها أصحاب القلم الجريء.
الأفكار الرئيسية للكتاب
-
التمييز بين اليهودية كدين والصهيونية كأيديولوجيا عنصرية.
-
أثر التلمود في السياسات الإسرائيلية تجاه غير اليهود.
-
العلاقة بين الصهيونية والحركات الاستعمارية والنازية.
-
فضح ازدواجية المعايير الإعلامية والسياسية في الغرب.
-
تفكيك الأساطير المؤسِسَة لإسرائيل مثل "الشعب المختار" و"أرض بلا شعب".
-
شهادات من داخل الدولة العبرية تكشف التخطيط الممنهج للفوضى والعدوان.
ماذا تجد في الكتاب؟
-
دراسة معمقة للديانة اليهودية وتناقضاتها.
-
تحليلات سياسية من مفكرين يهود بشأن جرائم إسرائيل.
-
اعترافات بمخططات خفية لتقسيم الدول العربية.
-
كشف الخداع الإعلامي الغربي في الترويج للصهيونية.
-
قراءة صادمة، من داخل المطبخ الإسرائيلي ذاته.
-
سرد تاريخي موثّق بأقلام أصحاب التجربة والرؤية النقدية.
مُختصر المُختصر
هل تصدّق أن أخطر ما كُتب عن إسرائيل… لم يكتبه خصومها؟
بل كتبه مفكرون يهودٌ وغربيون من داخل التجربة؟
في كتاب القلم الجريء، تقرأ خمس شهادات صادمة… لا من خارج الدائرة، بل من قلبها.
ستقرأ عن أستاذ جامعي إسرائيلي، يفضح كيف تؤثر النصوص الدينية القديمة في القرارات السياسية، حتى تلك التي تتعلق بالحياة والموت.
ستقابل دراسة تكشف كيف خُدِعَ العالم بوعد Balfour وكيف تعاونت أطراف صهيونية مع النازية لتحقيق مكاسب مشتركة.
وستطّلع على اعتراف خطير في مذكرات وزير إسرائيلي سابق، يعترف فيه أن التوتر في لبنان وسوريا لم يكن عفويًا… بل مُدبَّرًا بدقة.
ستكتشف أيضًا كيف استُخدِمَ الإعلام لتجميل وجه الاحتلال، وكيف فُرضت رواية واحدة لا يُسمح لغيرها بالبقاء.
وفي النهاية، تقرأ تفكيكًا عميقًا للأساطير التي قامت عليها الدولة العبرية، من أسطورة "الشعب المختار" إلى احتكار الألم تحت عنوان "المحرقة".
ما ستجده في هذا الكتاب، ليس هجومًا… بل اعتراف.
ليس اتهامًا… بل حقيقة طال إخفاؤها.
اسمع القصة الآن.. كما رواها من عاشوها.
الإقتباسات
““
قد يعجبك قرائتها ايضا